بدا آسيادنا حمادي يخدم خدمتو ، ويستر لعبتو ، لاينو كان مايقبل إجارة : كايقول قبيحة ، و وما يشد فتوح ولاذبيحة ، كان يقول كلشي لله والدين نصيحة .
انتشر اسمو على كل لسان ، وقصدوه الدراوش من كل مكان ، ها لي عندو سحر الثقاف ، ها لي فيه بوتفتاف ، وها لي عندها العين والعكس ، ولي تشكي من الصرع والمس ، ولي بارت وتقول سعدها فيه النحس….
كان قصدو يتمسكن حتى يتمكّن ، ويخرج من القرية ويتمدّن ، ويسير على أوتار السياسة يعزف ويدندن ……
وصل للمدينة بو لخصال السفلى، ولقى كل حومة فيها حفلة ، وهل الحضر عايشين فغفلة ….
اتقن بن الماكر الحطة ونجحات ليه الخطة ، وللي حاول يفهم غادي غير يتسطى….
نخليو آسيادي هاد الشلاهبي من فعلو ولد الحرام ، يكون ليه حديث وقصة وكلام.
أما ما كان من أمر الحاج العبسة زين النظرة واللبسة، لا زال يناضل ضد الهم والفقسة ومعه ناسو ، نكسة تلوحهم لنكسة…
وانا يا لحباب ماسخيت بهاد لݣلسة …وبااااقي عندي من لحجى ، للي يحلي الحنظل ولحدجة ، لكن غلبني سلطان الدجى
خليتكم في النجا ونتلاقاو في النجا ، والصلا والسلام على الماحي زين الفلجة .