الانتفاضة
ما تزال حملة انقاذ “الطفل ريان” (5 سنوات)، تحظى باهتمام عربي وإسلامي واسع، حيث تعدت قصة “الطفل ريان” حدود المغرب لتصل إلى باقي الدول العربية والإسلامية، بفضل انتشار خبر “الحادث” عبر وسائل الإعلام المحلية والدولية ومواقع التواصل الاجتماعي.
وفي هذا الإطار، نشر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين تدوينة على حسابه الرسمي على فيسبوك عرف من خلالها ب”قضية” الطفل ريان وآخر مستجداتها.
وقال الاتحاد في التدوينة المذكورة ” اللهم أخرجه لأهله سالما معافى يا رب العالمين. اللهم يا من أخرجت يونس من بطن الحوت أخرج هذا الطفل من الحفرة يا رب برحمتك نستغيث ( فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِين)”.
