انه الجراح، الأديب، والمؤلف، البروفسور المبرز في جراحة القلب والشرايين، والدكتور في مادة القانون العام الذي تحدى العراقيل والعدميين ليبرهن للعالم ان للمغرب كلمته في جراحة القلب والشرايين
زرع اول قلبا بديلا في جسد منهد، وبنجاح خارق سنة 1995 ، وانتهت التجربة بإعادة البسمة والحياة ، وللأسف والسبب هو أن الشجرة المثمرة تقدف وبشراسة ولا يحق لها مع العدميين ان تثمر أكثر من اللازم .
ان البروفسور وجيه المعزوزي ليس فقط جراحا بكفاءة مهنية عالمية دقيقة في العمل والاتقان، بل هو المؤلف في عالم الجراحة والمجساة البديلة وهو المحاضر بامتياز ، ومنارة اللقاءات في هذا المجال الذي أصبحت تطفو عليه الطفيليات لتغيب التجربة والحس الجمالي والإنساني
قد نجد جراحين كثر في جراحة القلب، لكن قلما نجد قامة مثل البروفسور وجيه المعزوزي الذي يعد مدرسة بتجربة ثقلية، بنصف قرن من العمل والاستمرارية وبدون كلل، نجده يعشق وطنه وعمله الإنساني من أجل الانسان.
تجربة البروفسور في المجال والحياة :
. Chef du service de cherurgie cardio-vasculaire. Professeur de l’enseignement supérieur. Président de l’association marocaine de cherurgie cardio vasculaire. Directeur du centre hospitalier universitaire. Président de la commission technique de calcification en cherurgie cardio-vasculaire. Professeur agrégé en cherurgie cardio-vasculaire..maître assistant en cherurgie cardio-vasculaire. Retenu parmi les niminés au poste de président de l’université. Menbre de conseil d’administration (école amiricaine). Conseiller personnel du ministre de la santé. Doctorat d’état en droit public( Cleveland, USA)… Faculté des sciences juridiques économiques et sociales de rabat.. Hôpital broussais.. Paris. Université Pierre et Marie curie a Paris. Hôpital Saint Joseph à Paris . École eurekec (diplômé de technicien en électronique.)
فعلا انها تجربة فريدة تستحق بان تطلق اسم صاحبها على شارع من شوارع مدن المملكة.. ملحوظة..مؤلف ( قلب من أجل الحسين..) مؤلف مشوق ويحكي عن تجربة البروفسور وطاقمه عن إيجاد قلب بديل ليزرع لمريض بجناح القلب والشرايين بابن سيناء. عبد الصمد اعمارة .
